الحجامة الوقائية (PROFILACTIC HIJAMA)
تُعتبر الحجامة الوقائية دليلاً على حكمة الشفاء القديمة الخالدة.
فهي ليست مجرد علاج، بل التزام دائم بالحفاظ على الصحة، من خلال منع الأمراض قبل ظهورها.
الحالات التي تُعالج
-
الإرهاق المزمن والخمول العام: لأولئك الذين يشعرون بالإجهاد المستمر أو انخفاض الطاقة، تعمل الحجامة الوقائية كقوة تجديدية.
-
توتر العضلات وآلام المفاصل: تستهدف التقنية مركز الألم، مما يُساعد على إطلاق السموم المحتبسة وتحسين الحركة.
-
ضعف الدورة الدموية: تُعيد تنشيط الدم الراكد وتُعزز التدفق الصحي، ما يضمن تغذية كل خلية في الجسم.
-
الصداع المتكرر / الشقيقة: من خلال موازنة طاقات الجسم الداخلية، تُعالج الأسباب الجذرية للصداع المستمر.
-
اضطرابات الجهاز الهضمي: تُحفز الجهاز الهضمي الخامل وتُعزز صحة الأمعاء.
-
التوتر والقلق: تُحدث الحجامة الوقائية تأثيرًا مهدئًا، وتُساعد على التخلص من التوتر المتراكم.
الفوائد
-
تعزيز المناعة: يمكن أن تؤدي الجلسات المنتظمة إلى تقوية جهاز المناعة، مما يجعلك أقل عرضة للأمراض الشائعة.
-
إزالة السموم: تُساعد على تطهير الجسم من الشوائب، مما يُحسن من كفاءة الدورة الدموية.
-
إشراقة البشرة: مع تحسن الدورة الدموية، تكتسب البشرة توهجًا طبيعيًا وإشراقة صحية.
-
توازن الطاقة: تُعيد ضبط طاقات الجسم، مما يُعزز الإحساس بالتوازن والحيوية.
-
الرعاية الوقائية: يمكن أن تُساهم الجلسات المنتظمة في الوقاية من مشكلات صحية أكبر مستقبلاً، وتُعد وسيلة فعالة للوقاية.
